- Ebooks
- Livres Audio
- Liseuses
I want to stir up that madness within you, who you have always been told, would be the cause of your ostracism, and your expulsion, out of the herd.
When I was a child, I made sure to write down all my concerns, wishes, and aspirations, which were not always childish, or perhaps even so childish, that would occur only to a child who was naive enough of his peers, and then I burned this paper, believing that this would make my words merge with the whole universe so that it, in turn, could react to them as it sees fit.
Since then, I have lived a life that may not be successful to the standards of many people today, but it is very exceptional, and the difference between success and exception is a thorny dilemma, with a slight difference. Every exception is a success, but not every success is an exception, at least this is how I see things from my own perspective. And the problem with exceptional people is, that many people are not qualified to see success behind their exceptions.
If we wanted to group people according to their academic success, every few million of them would be grouped into one group, and for me, my goal in this life was not to be in a crowded group.
In my opinion, the real success lies in the memoirs. If you ever decide to write your own memoirs, do you think that it will be exceptional from the rest of the memoirs of millions and millions of people crowding into your group? You own the answer.
dashboard
Série
|
بعد الأحداث المشوقة في الرواية الأولى "اللحظة صفر" والثانية "الطائفة" من سلسلة روايات ابن الفوضى، بات لزاماً معرفة هذا بطلها المجهول أكثر، فما قصته؟! من أين هو؟ وكيف أصبح الرجل القادر على التلاعب بالآخرين بهذا الشكل؟!
ولمعرفته جيداً لا بد من معرفة تاريخه، ليس منذ مولده فقط، بل حتى قبله بمائة عام وأكثر، هذا ما نكتشفه في هذه الرواية.
ما بين اللعنات الفرعونية، والأصول التركية العربية، سر خطير قَدم الرجال أرواحهم قبل عشرات السنين في سبيل الحفاظ عليه، تولد قصة عُنف وجنون صنعت حالة استثنائية.
في هذه الدنيا فالبدايات تقرر مصيرك، وفي كثيرٍ من الأحيان، يُصنع الأبطال من بداياتٍ غايةً في الغرابة، خليطٌ من القسوة والألم، والضياع.
فلا تهتم لما كنت عليه، ولما أنت عليه اليوم، المهم هو ما ستكون عليه غداً.
هذه الرواية، على الرغم من أنها ضمن سلسلة روايات ابن الفوضى، إلا أن أحداثها ليست في مكان حيث تجري الكثير من أحداث السلسلة، وحتى ليست في زمانها، بل قديم جداً للوراء على خط الزمن الوهمي، حيث البداية، التي كان لا بد منها، لتصنع بطلها، لحظة على نسيج الزمن، لا يمكننا تجاهلها.
فإذا كنت من المعجبين بشخصية بيبرس في رواية اللحظة صفر، ومتشوقاً لمعرفة باقي قصته في رواية اللحظة بيبرس، خاتمة هذه السلسلة، حسناً يا صديقي، بات من حقك أن تعرف من هو، ولمعرفة الإنسان جيداً، لا بد أن تعرف تاريخه، ذلك الذي كان قبل مولده بعشرات السنيين.
فالبدايات تقرر مصيرك، شئت أم أبيت، وما فات، لم يمت، ولك كامل الحق، في معرفة الأسباب التي جعلتك ما أنت عليه اليوم، حتى تلك التي بدأت قبل مولدك بمائة عام، أو أكثر.
*** كلمة الكاتب ***
لا، لم أكن نائم ليلة الأمس في لحظة سلام نادرة، ولم يأتني ذلك الصوت في داخلي، ويأمرني بالنهوض وكتابة رواية جديدة.
ولست أجهل من هو هذا القابع داخلي، الذي يستخدمني لكتابة روايات لا أعلم شيئاً عن فحواها وأحداثها، بل أحسب أنني بت أعرفه جيداً.
فالأمر لم يعد بحاجة لكل هذه الإثارة والغموض بيني وبينه.
لقد توطدت العلاقة حقاً، فروايتان سابقتان كفيلتان بتجاوز كل البروتوكولات المملة.
لقد تم تجهز ملف بعنوان لعنة زينب، قبل انتهاء رواية الطائفة، الرواية الثانية من هذه السلسلة، ورغم أنني لم أكن أعلم ما ينوي كتابته، وما زلت أجهل حتى اللحظة ما يريد، إلا أني بت أثق به تماماً، وبت أعلم يقيناً، أنه رغم خلو رأسي الآن من أي أفكار أو أحداث يمكن كتابتها، إلا أنني سوف أستيقظ من نومي صباح الغد، لأجد شلالاً منهمراً منها.
لكن دعوني أخبركم بما يقول حدسي….
وكأنه يحكي قصته، على لساني.
-أحمد أ. الخليل-
***
إلى كل المنطوين على ذاتهم، المنعزلين الغرباء عن مجتمعاتهم
إلى كل المجانين، في نظر من حولهم
أنتم من يحدث الفارق
***
"المجانين هم مجرد أشخاصٍ يعيشون ويفكرون بطريقة مخالفة للعقل الجماعي لمحيطهم المليء بالمجانين في نظرهم"
- رواية اللحظة صفر
"إن مرت جميع تجاربك المؤلمة، والمخيفة، بلا أن تتمكن من نقلها للآخرين، فهي لم تكن كذلك، فالألم أول ما يوجد في الإنسان، هو القدرة على التأثير"
- رواية الطائفة
"زارني سارق الذكريات، وقدم لي من مغريات العقود، سيأخذ كل ذكرياتي المؤلمة، ثم يتركني كتلة من السعادة والسرور، وقد هممت بقبول عرضه، لولا أنني في اللحظة الأخيرة، تذكرتك"
- رواية لعنة زينب
Titre : لعنة زينب
EAN : 9798223241942
Éditeur : Ahmad I. Alkhalel
L'eBook لعنة زينب est au format ePub protégé par CARE
Vous souhaitez lire sur une liseuse d'une autre marque. Découvrez notre guide.
Il est possible qu’il ne soit pas disponible à la vente dans votre pays, mais exclusivement réservé à la vente depuis un compte domicilié en France.
Si la redirection ne se fait pas automatiquement, cliquez sur ce lien.
Se connecter
Mon compte